اقدم لكم اليوم مشجع طنجاوي يساند فريقه اينما حل وارتحل
مشجع ليس كباقي المشجعين
يحب فريقه حتى الجنون
ولكن مشيئة الله ارادت ان يزداد في هاته الدنيا وهو ليس بكامل قواه العقلية
ولكن حبه للإتحاد ولمدينته جعله محبوب الجماهير الطنجاوية
وزادت شهرته في لقطته الطريفة في التقرير الذي اعدته الجزيرة الرياضية عن حب جماهير مدينة طنجة لليغا الإسبانية هذا الموسم في الكلاسيكو بين الريال والبارصا فقد قال جملة شهيرة يتذكره بها الجمهور الطنجاوي كلما التقاه في المدينة
واترككم مع صور المشجع المحبوب لدينا

ان ماحصل اليوم في مدينة القنيطرة لشيئ يستحي الانسان وصفه, ففريق اتحاد طنجة قدم هدية من ذهب للفريق السلاوي ستعيد له توازنه وستجعل مصير الاتحاد محسوم مسبقا وهو النزول للقسم الثاني وقدم للمشاهدين المغاربة المستوى الذي اصبح يلعب به الفريق هذا الموسم.

اخوتي صراحة المستوى الذي ظهر به الفريق هذا اليوم لا يطمأن اي احد ومستوى غالبية اللاعبين بدات تشم منها رائحة الغدر.

اخطاء بيسطارة اصبحت تتكرر كل اسبوع واخطائه في لقاء اليوم انا شخصيا اشم رائحة البيع والشراء المنتشرة عند حراس المرة ولكم كامل الوقت للتفكير في هذه المهزلة.

باقي لاعبي  الفريق لعب بدون روح فقط السينيغالي فودي سار ولاعبنا الكبير صلاح خرجوا مطمئنين من هذه المقابلة لانهم اذو ما عليهم اما الباقي فافضل ان يكمل فريق حسنية طنجة البطولة احسن من هؤلاء المرتزقة.

فهذه الشوهة التي عشناها اليوم افقدتنا اعصابنا واصبحنا مثالا  للفرق الهزيلة في البطولة واصبح الجميع يضحك علينا ويتشف فينا.

ويبقى بخات في المنصب يتشفى فينا ويقتل فينا العروق واحد بواحد انا اليوم اذا مشيت ن الطبيب غانجبار السكر طالع فالعالي.

لله ما هذا منكر اخوتي...